إن الإهانة.. أعظم ألم و أكبر جرح يتعرض له قلب الإنسان
::::
فالإهانة .. هي أقسى و أشد عبارة توجه إلى القلوب إنها جمرة ملتهبة و سهما فتاكا .. وقنبلة مؤثرة
::::
ولكن من أين تصدر الإهانة ؟
إن الإهانة لا تصدر من الإنسان الرقيق ولا من الإنسان ذو الأخلاق والعاطفة الناعمة كلا وألف كلا...
:::::
إن الإهانة.. تصدر من الإنسان الذي لا إحساس عنده ولا مشاعر بل ولا ضمير له
:::::
هذا الإنسان في الواقع لا يمتلك قلب ! بل يمتلك صخرة ملتهبة من الكراهية والحقد..
:::::
إن مثل هذا الإنسان.. في الحقيقة هو ليس أنسانا وإنما في صورة إنسان فقط !!
:::::
كلمة إلى القلوب التي تعرضت للإهانات والتجريح..
أيها القلب.. لاتتأثر بالإهانة.. و لا تسمع لها ..
أيها القلب الرقيق لا تحزن من هذه الإهانات ..
لأنها صدرت من إنسان لا قلب ولا مشاعر ولا أحاسيس له !!
:::::
أيها القلب تأكد أن الذي تصدر منه الإهانة للآخرين... يجب أن يحكم على نفسه بأنه ليس انسان بل كائن آخر مفترس
:::::
أيها القلب.. أن هناك من ينتقم من الظالمين الذين تصدر منهم الإهانات والتجريحات للآخرين..
إنه الله تعالى قادر على
كل شيء وكفى بالإهانة كما قال الشاعر ..
لا تظلمـن إذا مـا كنت مقتــدرا..فـالظلـم آخــره يرتــد بالنــــدم
::::
فالإهانة .. هي أقسى و أشد عبارة توجه إلى القلوب إنها جمرة ملتهبة و سهما فتاكا .. وقنبلة مؤثرة
::::
ولكن من أين تصدر الإهانة ؟
إن الإهانة لا تصدر من الإنسان الرقيق ولا من الإنسان ذو الأخلاق والعاطفة الناعمة كلا وألف كلا...
:::::
إن الإهانة.. تصدر من الإنسان الذي لا إحساس عنده ولا مشاعر بل ولا ضمير له
:::::
هذا الإنسان في الواقع لا يمتلك قلب ! بل يمتلك صخرة ملتهبة من الكراهية والحقد..
:::::
إن مثل هذا الإنسان.. في الحقيقة هو ليس أنسانا وإنما في صورة إنسان فقط !!
:::::
كلمة إلى القلوب التي تعرضت للإهانات والتجريح..
أيها القلب.. لاتتأثر بالإهانة.. و لا تسمع لها ..
أيها القلب الرقيق لا تحزن من هذه الإهانات ..
لأنها صدرت من إنسان لا قلب ولا مشاعر ولا أحاسيس له !!
:::::
أيها القلب تأكد أن الذي تصدر منه الإهانة للآخرين... يجب أن يحكم على نفسه بأنه ليس انسان بل كائن آخر مفترس
:::::
أيها القلب.. أن هناك من ينتقم من الظالمين الذين تصدر منهم الإهانات والتجريحات للآخرين..
إنه الله تعالى قادر على
كل شيء وكفى بالإهانة كما قال الشاعر ..
لا تظلمـن إذا مـا كنت مقتــدرا..فـالظلـم آخــره يرتــد بالنــــدم