بسم الله الرحمن الرحيم
الكل سمع وقرأ عن فاجعة الطفل أحمد الغامدي التي تدمي كل قلب حي وتؤلم كل صاحب ضمير سوي وقد بلغني من أحدهم أن القاتلة قد صادقت شرعا أمس لدى المحكمة على أقوالها لعنها الله .
فمماذكر لي صاحبي التالي :
المرأة جثة ضخمة أششبه ماتكون بمصارع تخيل طفل في في قبضة مصارع أو لنقل عصفور تحت أقدام فيل .
تفاصيل الجريمة :
ذكرت أنها ايقظت الطفل من نومه فوجدته قد تبول في فراشه فغضبت واحضرت خيزرانه وجردته
من ملابسه وبدات بضربه على ذكره وفخذيه وظهره ثم سحبته لدورة المياه لغسله عذبه الله فمن فرط خوف الطفل وألمه تبول عليها مرة أخرى فولعت غضبا وأمسكت برأسه تضرب
به في حافة البانيو مرات عدة حتى طار الدم كنافورة من رأسه رحمه الله ولعنها فقامت بلفه في شرشف غليظ والنزول به للشارع واستئجارمن يوصلها للعمارة التي القت به فيها
وكان لايزال على قيد الحياة فالقت به في العمارة المهجورة وعادت للبيت فشاهدت الخادمةدم في ثيابها حين عودتها للبيت فلما فقد الطفل وتم استجواب الخادمة كانت الخيط
الذي قاد للمجرمة السفاكة .
والله يا إخوان إن القصة آلمتني أشد الألم واقظت مضجعي رحمك الله يا أحمد كم وكم عانيت من دناءة أب وقسوة زوجة اب آه ياقلبي من القهر .
المصيبة التي صكت مسامعي ان الأب الخبيث في صدد ربما التنازل عنهاوإن حصل ذلك فهي كارثة
انا لااستغرب ذلك لكي يكيد طليقته لكن ان فعل فأسال الله ان يشل اطرافه ويحبسه هو والقاتله
في جلودهم ويفقدهم حواسهم حتى يتمنون الموت ولايجدونه ويجعل مقتل الطفل لعنات متتابعات
عليهم في الدنيا والآخرة .
---------------------
تعليقي:
صدمت وصعقت ان صح هالكلام تكفى يابو متعب خذ حق الطفل البرئ احمد الغامدي من القاتلة ومن ابوه الظالم
تكفى يابو متعب انتقم لدمائه الطاهرة اللي راحت هدر..
هناك الاف الاطفال مثل احمدالكل سمع وقرأ عن فاجعة الطفل أحمد الغامدي التي تدمي كل قلب حي وتؤلم كل صاحب ضمير سوي وقد بلغني من أحدهم أن القاتلة قد صادقت شرعا أمس لدى المحكمة على أقوالها لعنها الله .
فمماذكر لي صاحبي التالي :
المرأة جثة ضخمة أششبه ماتكون بمصارع تخيل طفل في في قبضة مصارع أو لنقل عصفور تحت أقدام فيل .
تفاصيل الجريمة :
ذكرت أنها ايقظت الطفل من نومه فوجدته قد تبول في فراشه فغضبت واحضرت خيزرانه وجردته
من ملابسه وبدات بضربه على ذكره وفخذيه وظهره ثم سحبته لدورة المياه لغسله عذبه الله فمن فرط خوف الطفل وألمه تبول عليها مرة أخرى فولعت غضبا وأمسكت برأسه تضرب
به في حافة البانيو مرات عدة حتى طار الدم كنافورة من رأسه رحمه الله ولعنها فقامت بلفه في شرشف غليظ والنزول به للشارع واستئجارمن يوصلها للعمارة التي القت به فيها
وكان لايزال على قيد الحياة فالقت به في العمارة المهجورة وعادت للبيت فشاهدت الخادمةدم في ثيابها حين عودتها للبيت فلما فقد الطفل وتم استجواب الخادمة كانت الخيط
الذي قاد للمجرمة السفاكة .
والله يا إخوان إن القصة آلمتني أشد الألم واقظت مضجعي رحمك الله يا أحمد كم وكم عانيت من دناءة أب وقسوة زوجة اب آه ياقلبي من القهر .
المصيبة التي صكت مسامعي ان الأب الخبيث في صدد ربما التنازل عنهاوإن حصل ذلك فهي كارثة
انا لااستغرب ذلك لكي يكيد طليقته لكن ان فعل فأسال الله ان يشل اطرافه ويحبسه هو والقاتله
في جلودهم ويفقدهم حواسهم حتى يتمنون الموت ولايجدونه ويجعل مقتل الطفل لعنات متتابعات
عليهم في الدنيا والآخرة .
---------------------
تعليقي:
صدمت وصعقت ان صح هالكلام تكفى يابو متعب خذ حق الطفل البرئ احمد الغامدي من القاتلة ومن ابوه الظالم
تكفى يابو متعب انتقم لدمائه الطاهرة اللي راحت هدر..
يعانون ويعانون ويعانون في صمت
يجب ان تضع الدولة حد للمجرمين والظلمة
وقتلة الاطفال
بداية بقتلة طفلين تبوك
وقاتلة غصون مكة
وقاتلة الطفلة الحارثية
وانتهاء بقاتلة الغامدي
ليت من يحطهم بساحة وحدة ويقصهم عشان ينتهي مسلسل قتل وتعذيب الاطفال