من طرف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
" إن الله يبعث الأيام يوم القيامة على هيئتها ، ويبعث يوم الجمعة زهراء منيرة ، أهلها يحفون بها كالعروس تهدى إلى كريمها ، تضيء لهم ، يمشون في ضوئها ، ألوانهم كالثلج بياضا ، وريحهم يسطع كالمسك ، يخوضون في جبال الكافور ، ينظر إليهم الثقلان ، ما يطرقون تعجبا ، حتى يدخلوا الجنة ، لا يخالطهم أحد إلا المؤذنون المحتسبون
" إن الله يبعث الأيام يوم القيامة على هيئتها ، ويبعث يوم الجمعة زهراء منيرة ، أهلها يحفون بها كالعروس تهدى إلى كريمها ، تضيء لهم ، يمشون في ضوئها ، ألوانهم كالثلج بياضا ، وريحهم يسطع كالمسك ، يخوضون في جبال الكافور ، ينظر إليهم الثقلان ، ما يطرقون تعجبا ، حتى يدخلوا الجنة ، لا يخالطهم أحد إلا المؤذنون المحتسبون
قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 2 / 331 :
أخرجه ابن خزيمة في " صحيحه " ( 1 / 182 / 1 ) و الحاكم ( 1 / 277 ) من طريقين
عن الهيثم بن حميد أخبرني أبو معبد - و هو حفص بن غيلان - عن طاووس عن أبي
موسى الأشعري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره .
قلت : و هذا إسناد جيد رجاله ثقات
السلسلة الصحيحة ( 2/205) 706 (النسخة الحاسوبية)
***
أخرجه ابن خزيمة في " صحيحه " ( 1 / 182 / 1 ) و الحاكم ( 1 / 277 ) من طريقين
عن الهيثم بن حميد أخبرني أبو معبد - و هو حفص بن غيلان - عن طاووس عن أبي
موسى الأشعري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره .
قلت : و هذا إسناد جيد رجاله ثقات
السلسلة الصحيحة ( 2/205) 706 (النسخة الحاسوبية)
***
